[URL="http://www.aldahb.com"]موقع الذهب [/URL] -في تعاملات اليوم الاربعاء سجل سعر مزيج برنت انخفاض و ذلك بسبب استمرار المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي لتغطي على حالة الارتياح لتفادي اسبانيا تقليل تصنيفها الائتماني بالاضافة الى التوقعات المتفائلة نتيجة إعلان شركات أمريكية نتائح قوية.
و بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة على إيران يستمد النفط دعما من مخاوف بشأن الامدادات.
في الساعة 08:25 بتوقيت جرينتش سجل برنت انخفاض بمقدار 33 سنت ليصل إلى 113.67 دولار للبرميل وقد أغلق عقد نوفمبر الذي حل أجله يوم الثلاثاء منخفضا بقيمة 73 سنت ليصل إلى 115.07 دولار في حين جرت تسوية عقد ديسمبرعلى انخفاض يقدر ب 40 سنت ليصل إلى 114 دولارا.
وسجل الخام الأمريكي ارتفاع بمقدار 9 سنت ليصل إلى 92.18 دولار.
وفي التعاملات المبكرة ارتفع برنت بعدما أكدت موديز تصنيف اسبانيا عند درجة الاستثمار ما ساعد في تخفيف المخاوف المستمرة للمستثمرين بشأن تصاعد الأزمة في المنطقة.
وصرح من معهد إدارة الطاقة في نيويورك دومينيك تشيرشيلا و قال "يستمر الصراع بين السلبية المترتبة على المخاوف حيال تباطوء الاقتصاد العالمي مقارنة بما يمكن أن تحققه برامج عالمية لتحفيز الاقتصاد في المستقبل في حين مازالت عوامل سياسية تقلق المتعاملين فى السوق."..

[URL="http://www.aldahb.com"]موقع الذهب [/URL] -في تعاملات اليوم الاربعاء سجل سعر مزيج برنت انخفاض و ذلك بسبب استمرار المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي لتغطي على حالة الارتياح لتفادي اسبانيا تقليل تصنيفها الائتماني بالاضافة الى التوقعات المتفائلة نتيجة إعلان شركات أمريكية نتائح قوية.
و بعد أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة على إيران يستمد النفط دعما من مخاوف بشأن الامدادات.
في الساعة 08:25 بتوقيت جرينتش سجل برنت انخفاض بمقدار 33 سنت ليصل إلى 113.67 دولار للبرميل وقد أغلق عقد نوفمبر الذي حل أجله يوم الثلاثاء منخفضا بقيمة 73 سنت ليصل إلى 115.07 دولار في حين جرت تسوية عقد ديسمبرعلى انخفاض يقدر ب 40 سنت ليصل إلى 114 دولارا.
وسجل الخام الأمريكي ارتفاع بمقدار 9 سنت ليصل إلى 92.18 دولار.
وفي التعاملات المبكرة ارتفع برنت بعدما أكدت موديز تصنيف اسبانيا عند درجة الاستثمار ما ساعد في تخفيف المخاوف المستمرة للمستثمرين بشأن تصاعد الأزمة في المنطقة.
وصرح من معهد إدارة الطاقة في نيويورك دومينيك تشيرشيلا و قال "يستمر الصراع بين السلبية المترتبة على المخاوف حيال تباطوء الاقتصاد العالمي مقارنة بما يمكن أن تحققه برامج عالمية لتحفيز الاقتصاد في المستقبل في حين مازالت عوامل سياسية تقلق المتعاملين فى السوق."..